Facts About المرأة Revealed

وتؤكد أن ذلك يعني "مزيدا من التمكين القائم على الكفاءة والاستحقاق والجدارة. فالمرأة اليوم لا تتقلد المناصب لأننا نريد تحسين الصورة أمام العالم أو التقدم ظاهريا على مقاييس المساواة.

وفيما يلي خمسة مجالات رئيسية تحتاج إلى العمل المشترك لضمان عدم إغفال النساء

لماذا تستمر ظاهرة العنف ضد المرأة في المجتمعات العربية؟

– لا تحب المرأة القوية الدراما أو القيل والقال، وتفضل الابتعاد عن الذين يشاركون في هذه السلوكيات المسيئة.

أما النسخة العربية الحديثة للمرأة المتمردة فهي حائرة بين رفضها للغبن في وضعها الاجتماعي وبالتالي الوقوف غير المشروط إلى جانب أي امرأة في أي وضع، وانتمائها إلى ثقافة دينية واجتماعية يتطلب التمرد عليها أكثر من الموقف الفطري، بل يتجازوه إلى ضرورة الوعي بجزئيات وضع المرأة في المجتمع وإشكالياته.

وأضافت في كلمتها المسجلة أمام الجمعية العامة: "تترتب على الدول التزامات إزاء اتفاقية سيداو في مجالات الحياة السياسية والصحة والتعليم وتجاه المسنات والمهاجرات والريفيات والمرأة في النزاع والممارسات الضارّة والعنف الجنساني ضد المرأة وحصول النساء على العدالة وما يتعلق بتغيّر المناخ والاتجار بالبشر".

بعد رحيل الأكاديمية والكاتبة نوال السعداوي اشتعلت وسائل التواصل الاجتماعي بتعليقات على الخبر، كان بينها طبعا تأبين للراحلة من المعجبين بأفكارها، وكانت هناك منشورات تهاجمها بعبارات مفرطة في العدائية، وبعضها من نساء متدينات يعتقدن أن أفكار نوال مخالفة لإيمانهن الديني.

وهذا النوع من النساء المرأة لا يسمحن للناس أو الأحداث بالتحكم في شعورهن، ولا يتركن مجالا للخوف أو الشكوك للتحكم في موقع إلكتروني طاقتهن، كما تدرك المرأة القوية أنها انقر هنا يجب أن تكون في أفضل حالاتها دائما للفوز في هذه الحياة.

تقول بدور عدنان في صحيفة "البلاد" البحرينية: "على عكس العديد من النساء في دول العالم، لم يكن الطريق وعرا وغير سالك للمرأة في البحرين وهي التي لاقت الدعم من القيادة السياسية على مر السنين الماضية، ففي البحرين لا نستذكر أية صعوبات أو تحديات واجهت المرأة في سبيل انخراطها في الحياة العامة، بل على العكس من ذلك، فتاريخ العمل النسائي في البحرين مليء بقصص الريادة والتفوق والدعم الذي يعود إلى الانفتاح والثقافة العالية التي يتسم بها الشعب في البحرين".

وفقا للموقع الرسمي لمنظمة الأمم المتحدة، يُعتبر تعزيز المساواة بين مزيد من المعلومات الجنسين في سياق أزمة المناخ ومساعي الحد من مخاطر الكوارث المترتبة على مشكلة الاحتباس الحراري، من أكبر التحديات العالمية في هذا القرن.

ترى الشاعرة جمانة مصطفى، والتي تتبنى الفكر النسوي، أن الموضوع إشكالي، لكنها تؤكد أن المبدأ الأساسي هو حرية الاختيار. تقول: "مع هنا أنني شخصيا لا أعتقد أن حق الاختيار متاح في المجتمعات العربية، سواء كان الاختيار متعلقا بلبس الحجاب أو خلعه، مصافحة الجنس الآخر أو الامتناع عن ذلك، فالموضوع رهن بضغط التربية والثقافة السائدة، لكن من حق المتلقي لهذا الخيار أن يكون له موقف منه".

لكنها تقول إن الأمر حين يتعلق بالعمل المنزلي يتغير كل شيء. فجأة تكرس العائلة تقسيما وظيفيا يتوقع منها خدمة أفراد العائلة الذكور، إعداد القهوة لهم، تنظيف البيت والمساعدة في المطبخ.

التعليق على الصورة، سعوديات في معرض جدة الدولي للكتاب (صورة أرشيفية)

هل يمكن أن يؤدي الصراع بين إسرائيل وإيران إلى حرب عالمية ثالثة؟- الإندبندنت

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *